اللَّهُمَّ أَصْلِحْ قُلُوْبَنَا وَأَزِلْ عُيُوْبَنَا وَتَوَّلَنَا بِالْحُسْنَى وَزَيِنَّا بِالتَّقْوَى وَاجْمَعْ لَنَا خَيْرَ الآخِرَةِ وَالْأُوْلَى وَارْزُقْنَا طَاعَتَكَ مَا أَبْقَيْتَنَا

اَللَّهُمَّ يَسِّرْنَا لِلْيُسْرَى وَجَنِّبْنَا الْعُسْرَى وَأَعِذْنَا مِنْ شُرُوْرِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا وَأَعِذْنَا مِنْ عَذَابِ النَّارِ وَعَذَابِ الْقَبْرِ وَفِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ وَفِتْنَةِ الْمَسِيْحِ الدَّجَّالِ

اَللّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتَّقْوَى وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى

اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْتَوْدِعُكَ أَدْيَانَنَا وَأَبْدَانَنَا وَخَوَاتِيْمِ أَعْمَالِنَا وَأَنْفُسَنَا وَأَهْلِيْنَا وَأَحْبَابَنَا وَسَائِرَ الْمُسْلِمِيْنَ وَجَمِيْعَ مَا أَنْعَمْتَ عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ مِنْ أُمُوْرِ الآخِرَةِ وَالدُّنْيَا

اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاجْمَعْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ أَحْبَابِنَا فِي دَارِ كَرَامَتِكَ بِفَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ

اللَّهُمَّ أَصْلِحْ وُلَاةَ الْمُسْلِمِيْنَ وَوَفِّقْهُمْ لِلْعَدْلِ فِي رِعَايَاهُمْ وَالْاِحْسَانِ إِلَيْهِمْ وَالشَّفَقَةِ عَلَيْهِمْ وَالرِّفْقِ بِهِمْ وَالْإِعْتِنَاءِ بِمَصَالِحِهِمْ وَحَبِّبْهُمْ إِلَى الرَّعِيَّةِ وَحَبِّبِ الرَّعِيَّةِ إِلَيْهِمْ وَوَفِّقْهُمْ لِصِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيْمِ وَالْعَمَلِ بِوَظَائِفِ دِيْنِكَ الْقَوِيْمِ

اللَّهُمَّ الْطُفْ بِعَبْدِكَ سُلْطَانَنَا وَوَفِّقْهُ لِمَصَالِحِ الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَحَبِّبْهُ إِلَى الرَّعِيَّةِ وَحَبِّبِ الرَّعِيَّةَ إِلَيْهِ

اللَّهُمَّ ارْحَمْ نَفْسَهُ وَبِلَادَهُ وَصُنْ أَتْبَاعَهُ وَأَجْنَادَهُ وَانْصُرْهُ عَلَى أَعْدَاءِ الدّيْنِ وَسَائِرِ الْمُخَالِفِيْنَ وَوَفِّقْهُ لِإِزَالَةِ الْمُنْكَرَاتِ وَإِظْهَارِ الْمَحَاسِنِ وَأَنْوَاعِ الْخَيْرَاتِ وَزِدِ الْاِسْلَامَ بِسَبَبِهِ ظُهُوْرًا وَأَعِزَّهُ وَرَعِيَّتَهُ إِعْزَازًا بَاهِرًا

اللَّهُمَّ أَصْلِحْ أَحْوَالَ الْمُسْلِمِيْنَ وَأَرْخِصْ أَسْعَارَهُمْ وَآمِنْهُمْ فِي أَوْطَانِهِمْ وَاقْضِ دِيْوَنَهُمْ وَعَافِ مَرْضَاهُمْ وَانْصُرْ جُيُوْشَهُمْ وَسَلِّمْ غُيَّابَهُمْ وَفُكَّ أَسْرَاهُمْ وَاشْفِ صُدُوْرَهُمْ وَأَذْهِبْ غَيْظَ قُلُوْبِهِمْ وَأَلِّفْ بَيْنَهُمْ وَاجْعَلْ فِي قُلُوْبِهِمُ الإِيْمَانَ وَالْحِكْمَةَ وَثَبِّتْهُمْ عَلَى مِلَّةِ رَسُوْلِكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَوْزِعْهُمْ أَنْ يُوْفُوْا بِعَهْدِكَ الَّذِي عَاهَدْتَهُمْ عَلَيْهِ وَانْصُرْهُمْ عَلَى عَدُوِّكَ وَعَدُوِّهِمْ، إِلهَ الْحَقِّ، وَاجْعَلْنَا مِنْهُمْ

Latin

1 2 3 4



Penulis

Comments are closed.

Exit mobile version